في نهاية السبعينيات كنا نقيم في مدينة الرهد (أبودكنة) وقبل إلتحاقي بالمدرسة وكنت أصطحب والدتي رحمها الله في الحي لدروس دينية مسائية كان يقدمها للنساء شيخ جليل أزهري لم أنسى عمامته وصوته كان إسمه العالم (تكرور) وكنا نحن الأطفال الذين يأتون مع والداتهم نحبه وكان يستقبلنا بحفاوة وكان يوزع علينا حلاوى (دربس). وكان يقدم دروساً …
The post الشيخ الراحل محمد حسن والدعاة الجدد appeared first on صحيفة الراكوبة.