في هذه المرحلة من سنين العمر يفترض أن يصل الإنسان لشيء من القناعة و راحة البال متخليا عن كل أنواع المخاشنات المادية أو المعنوية مع الآخرين، معتبراً أنه قد تخطى تلك المرحلة ودخل مرحلة السكينة النفسية محاولا استثمار كل ثانية من وقته في عمل مفيد لدنياه وأخراه ” إن قَامَت السَّاعَة” أَي الْقِيَامَة “وَفِي يَد …
The post المدعو الطيب مصطفى “لا صادق ولا مهدي”!!! appeared first on صحيفة الراكوبة.